السبت، 20 أكتوبر 2012

اعدها : محمد باذيب



 من روائع الحكم​​​​​​​​

حكمة يّـابانيةُ:
ليس كل سقوط نهاية
فسقوط المطر اجمل بدايةُ

يقول حكيم يوناني:
 ..كنت ابكي لانني امشي بدون حذاء ولكنني توقفت عَنَ البكاء عندما رايت رجلاَ بلا قدمين..دائما قل الحمد لله على كل شيء

انتبه

يقولون

ما يزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام، فإن الناس مقبولون على الزلات والأخطاء فإن اهتم المرء بكل زلة و خطيئة تعب وأتعب، 
والعاقل الذكي من لا يدقق في كل صغيرة وكبيرة مع أهله وجيرانه وزملائه كي تحلو مجالسته وتصفو عشرته.
صحيح أن المياه تعود لمجاريها في معظم الأحيان .. لكنها لا تعود دائماً صالحه للشرب
بالمختصر:لا تجرح أحد وتقول حصل خير
عميقه هذهِ العِبارة!

​​​​​‏ لَو نزلت صاعقةُ من السماء ما أصابتُ مسَتغفرُ

كل يوم تعيشه هو هدية من الله،،
فلا تضيعه بالقلق من المستقبل 
أو الحسره على الماضي
فقط قل :
 (( توكلت على الله وفوضت أمري إليه ))
كلّ شيء ٍفي هذه الدّنيـَآ
إما أن : يتركك
أو أن تتركه
إلا ٱللهٌ
إن أقبلت إليه أغناك ،
ۆ إن تركته نآدآك .


"‏
إذا وجدت غباراً على مصحفك
فإبكي على نفسك
فمن ترك قراءة القرآن
ثلاثة أيام منْ غير عذر
سُميّ هاجراً !

لا تَشّغُل فِكْرِك .. فَلَرُبَّمَا سائَتك أَوَائِل الْأُمُوْر وسَرَّتْك آَخِرِهَا كَالْسَّحَاب أَوَّلِه بَرِق وَرَعْد وآَخِرُه غَيْث هَنِيْء

دَاوَم عَلَى " لَا إِلَه إِلَّا أَنْت سُبْحَانَك إِنِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن " فَسَّرَهَا عَجِيْب و الْلَّه بَعْدَهَا لِلْدَّعَوَات مُجِيْب..
وَلَا تَنْسَى "حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل" فَإِنَّهَا تُطْفِيء الْحَرِيْق و يَنْجُوَا مِنْهَا الغريق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق