جثمان المطربة الجزائرية وردة الثرى بمقبرة العالية بالضاحية الشرقية للعاصمة الجزائرية.
حمل جثمان وردة عناصر من الدفاع المدني مسجى بالعلمين الجزائري والمصري قبل نقله من قصر الثقافة إلى مقبرة العالية التي يدفن فيها كبار المسؤولين في الدولة.
والغريب أن بعض الحاضرين اطلقوا الزغاريد وتعالت أصوات المشيعين بالزغاريد والتكبير وتهاطلت الورود من كل جانب على جثمان الفقيدة وانفجرت الحناجر بنشيد ثوري وهم يودّعون الراحلة إلى مثواها الأخير.
حضر جنازة الراحلة ومراسم دفن جثمانها رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى ووزراء من الحكومة الجزائرية وفنانون بالإضافة إلى الفنان الإماراتي حسين الجسمي.
يذكر أن وردة الجزائرية توفيت إثر أزمة قلبية وهي نائمة بمنزلها بالقاهرة .
حمل جثمان وردة عناصر من الدفاع المدني مسجى بالعلمين الجزائري والمصري قبل نقله من قصر الثقافة إلى مقبرة العالية التي يدفن فيها كبار المسؤولين في الدولة.
والغريب أن بعض الحاضرين اطلقوا الزغاريد وتعالت أصوات المشيعين بالزغاريد والتكبير وتهاطلت الورود من كل جانب على جثمان الفقيدة وانفجرت الحناجر بنشيد ثوري وهم يودّعون الراحلة إلى مثواها الأخير.
حضر جنازة الراحلة ومراسم دفن جثمانها رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى ووزراء من الحكومة الجزائرية وفنانون بالإضافة إلى الفنان الإماراتي حسين الجسمي.
يذكر أن وردة الجزائرية توفيت إثر أزمة قلبية وهي نائمة بمنزلها بالقاهرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق