قالت صحيفة "هيرالد تريبيون" الأمريكية:" إنه مع حديث الرئيس المصري "محمد مرسي" عن تأجيل الانتخابات البرلمانية إلى أكتوبر القادم، ينبغي على الرئيس الإسلامي أن يقدم بعض التنازلات فيما يخص مطالب المعارضة بما في ذلك تغيير طارئ في الحكومة الحالية التي تعد مصدر جدل وخلاف".
نقلت الصحيفة عن "منى منصور"، إقتصادية إقليمية، قولها "إن تأجيل موعد الانتخابات قد يزيد من احتمالية إجراء تعدلات وزارية في الحكومة الحالية، وقد يكون على الرئيس أن يقدم بعض التنازلات بما يتماشى مع مطالب المعارضة."
من جانبه، صرح "أحمد عمران"- مستشار الرئيس "مرسي" لقضايا التنمية- لأحد الصحف الكويتية أن الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا في تلك المرحلة هو قيادة الرئيس "مرسي" للحكومة بنفسه.
أوضحت الصحيفة أن قرار النائب العام "طلعت عبدالله" الذي صدر مطلع الأسبوع الجاري بالقبض على بعض المدونيين جعل المعارضة غير راغبة في إتباع سياسة "الأخذ والعطاء"، مشيرة إلى أن هذا الأسلوب يعني أن الرئاسة غير مرحبة بأية حلول وسطية من شأنها إنهاء الأزمة المصرية.
وفي السياق ذاته، طالب "ياسر محرز" المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، جبهات المعارضة بالتهدئة خاصة بعد أن لبى الرئيس واحدة من مطالب النقاد في تأجيل الانتخابات النيابية.
نقلت الصحيفة عن "منى منصور"، إقتصادية إقليمية، قولها "إن تأجيل موعد الانتخابات قد يزيد من احتمالية إجراء تعدلات وزارية في الحكومة الحالية، وقد يكون على الرئيس أن يقدم بعض التنازلات بما يتماشى مع مطالب المعارضة."
من جانبه، صرح "أحمد عمران"- مستشار الرئيس "مرسي" لقضايا التنمية- لأحد الصحف الكويتية أن الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا في تلك المرحلة هو قيادة الرئيس "مرسي" للحكومة بنفسه.
أوضحت الصحيفة أن قرار النائب العام "طلعت عبدالله" الذي صدر مطلع الأسبوع الجاري بالقبض على بعض المدونيين جعل المعارضة غير راغبة في إتباع سياسة "الأخذ والعطاء"، مشيرة إلى أن هذا الأسلوب يعني أن الرئاسة غير مرحبة بأية حلول وسطية من شأنها إنهاء الأزمة المصرية.
وفي السياق ذاته، طالب "ياسر محرز" المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، جبهات المعارضة بالتهدئة خاصة بعد أن لبى الرئيس واحدة من مطالب النقاد في تأجيل الانتخابات النيابية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق