السبت، 13 يوليو 2013

بالصور.. اشتباكات بين الجيش وأنصار مرسي أمام دار «الحرس الجمهوري»

اشتباكات بين الجيش وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي أمام مقر الحرس الجمهوري بشارع صلاح سالم، 8 يوليو 2013.
 















نشبت اشتباكات بين قوات الأمن وأنصار الرئيس
المعزول محمد مرسي أمام دار الحرس الجمهوري، فجر الإثنين، في شارعي صلاح سالم والطيران بمدينة نصر، وأدت الاشتباكات إلى سقوط عدد من القتلى والمصابين في صفوف الطرفين لم يتحدد عددهم حتى الآن.
اشتباكات بين الجيش وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي أمام مقر الحرس الجمهوري بشارع صلاح سالم، 8 يوليو 2013.
اشتباكات بين الجيش وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي أمام مقر الحرس الجمهوري بشارع صلاح سالم، 8 يوليو 2013.
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهورياشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوريجانب من اشتباكات المعتصمين من مؤيدي الرئيس المعزول مرسي، والقوات المكلفة بتأمين المقر، والتي أسفرت عن مقتل 42 شخصًا، وإصابة المئات، 8 يوليو 2013.
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
جانب من اشتباكات المعتصمين من مؤيدي الرئيس المعزول مرسي، والقوات المكلفة بتأمين المقر، والتي أسفرت عن مقتل 42 شخصًا، وإصابة المئات، 8 يوليو 2013.
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهورياشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
جانب من اشتباكات المعتصمين من مؤيدي الرئيس المعزول مرسي، والقوات المكلفة بتأمين المقر، والتي أسفرت عن مقتل 42 شخصًا، وإصابة المئات، 8 يوليو 2013.
جانب من اشتباكات المعتصمين من مؤيدي الرئيس المعزول مرسي، والقوات المكلفة بتأمين المقر، والتي أسفرت عن مقتل 42 شخصًا، وإصابة المئات، 8 يوليو 2013.
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
اشتباكات بين أنصار مرسي والجيش أمام مقر الحرس الجمهوري
فيما قام أنصار مرسي منذ قليل، بالتعدى بالضرب على مراسل التليفزيون المصري لتصويره أماكن خالية، من المتظاهرين مرددين هتافات:

"يا إعلام يا كداب.. ياللى سرقتوا الشعب.. يا إعلام التضليل.."

فيما حاول بعض العقلاء عمل كردون حول مراسل التليفزيون لمنع وصول المتظاهرين إليه والتعدي عليه، حتى أخرجوه من مسجد المصطفي بشارع صلاح سالم..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق