أصدر الحاخام "نير بن آرتسى" من كبار حاخامات القدس ومؤسسى جمعية "حماة الهيكل" فى عظته الأسبوعية مساء أمس السبت مجموعة من النبوءات لعام 2014، زاعما أن "رب اليهود" ألهمه إياها، ومن بين تلك النبوءات أن مصر لن تشهد استقراراً فى هذا العام.
وأضاف "بن آرتسى" أن الأوضاع فى مصر ستزداد سوءا قائلا "عن مصر فإنها ستشتعل أكثر فأكثر، ولن تجد من ينقذها ولن يكون لهم رئيسا يجمع كلمتهم، بسبب خلافاتهم، لذا فلن يكتب للمصريين فى هذا العام أن يكون لهم رئيسا".
وزعم "بن آرتسى" أن الأوضاع فى مصر ستكون مثل سوريا تماماً، موضحا أن الرب غاضب على المصريين لذلك لن يعيشوا فى سلم".
وتابع أن العالم سيعانى من أزمة اقتصادية طاحنة ستغزو الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبى، وعلى الرغم من غزو المنتجات الصينية للعالم إلا أن الاقتصاد الصينى سيشهد حالة من الركود بل ستنهار دولة الصين، وستتعافى بعد عشرات السنين.
وتوقع "بن آرتسى" اندلاع حرب بين الجيش الإسرائيلى وحزب الله فى لبنان، بسبب إطلاق الحزب لصواريخ الكاتيوشا على شمال إسرائيل، موضحا أن إسرائيل ستشهد توسعا كبيراً، خاصة بعد إعلان الكنيست ضم غور الأردن إلى السيادة الإسرائيلية.
وعن تركيا، قال إن مشاكلها الداخلية ستقضى عليها، ولن تنجو من هذه المشاكل، حتى يصل بها الأمر أن تستغيث بإسرائيل، وسيضعف حكم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، حتى إنه سيرحل عنها.
وأضاف "بن آرتسى" أن الأوضاع فى مصر ستزداد سوءا قائلا "عن مصر فإنها ستشتعل أكثر فأكثر، ولن تجد من ينقذها ولن يكون لهم رئيسا يجمع كلمتهم، بسبب خلافاتهم، لذا فلن يكتب للمصريين فى هذا العام أن يكون لهم رئيسا".
وزعم "بن آرتسى" أن الأوضاع فى مصر ستكون مثل سوريا تماماً، موضحا أن الرب غاضب على المصريين لذلك لن يعيشوا فى سلم".
وتابع أن العالم سيعانى من أزمة اقتصادية طاحنة ستغزو الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبى، وعلى الرغم من غزو المنتجات الصينية للعالم إلا أن الاقتصاد الصينى سيشهد حالة من الركود بل ستنهار دولة الصين، وستتعافى بعد عشرات السنين.
وتوقع "بن آرتسى" اندلاع حرب بين الجيش الإسرائيلى وحزب الله فى لبنان، بسبب إطلاق الحزب لصواريخ الكاتيوشا على شمال إسرائيل، موضحا أن إسرائيل ستشهد توسعا كبيراً، خاصة بعد إعلان الكنيست ضم غور الأردن إلى السيادة الإسرائيلية.
وعن تركيا، قال إن مشاكلها الداخلية ستقضى عليها، ولن تنجو من هذه المشاكل، حتى يصل بها الأمر أن تستغيث بإسرائيل، وسيضعف حكم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، حتى إنه سيرحل عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق