
وأعلن حكيم تضامنه مع قذاف الدم وأنه حضر لمساندته ودعمه، مؤكدا أن مصر هى بلد قذاف الثانى، وظل يعمل على تدعيم العلاقات بين مصر وليبيا منذ فترة طويلة حتى اعتبرته مصر واحدا من ابناءها وأنه خدم بلادنا كثيرا.
وقال عبدالحكيم انه يرفض الثورة الليبية لانها كانت عنصر استراتيجى لدعم مصر واصبحت بعد الثورة الليبية تهدد الامن القومى للبلاد من ناحية حدودها كما كانت فى الخمسينيات ، مضيفا بأنه كذالك عانى من حكم الاخوان فى مصر ويرفض اعادتهم للحكم مرة اخرى.
كانت النيابة العامة قد وجهت أحمد محمد قذاف الدم، تهمة تصويب سلاحه الناري في وجه كلا من " مصطفي محمود عبد المطلب "و "جمال حسين محمد عمدا " في يوم 19مارس 2013 ، قاصدا قتلهم وإطلاق النار نحوهما، إلا أن قصده قد خاب بسبب انحراف الأعيرة النارية الموجهة نحو المجني عليه الثاني عن هدفها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق