السبت، 17 ديسمبر 2016

رانيا محمود ياسين تكشف ما لم يعلنه “الأمن المصري” من قبل.. وتُعلن «اسم مخطط تفجير كنيسة القديسين» والجهة التي تَدعمُه وتكشف تفاصيل الاجتماع السري بين سفيري قطر وتركيا وخط...


كشفت الإعلامية “رانيا محمود ياسين”، عن معلومات حصرية، للمرة الأولى، عن تورط بعض الجهات الخارجية، في الكثير من العمليات الإرهابية بمصر خلال السنوات العشر الأخيرة، لافتة بأن حركة “حماس”، هي المتورطة في تفجير كنيسة القديسين في عام 2011، والتي تتشابه ملابساته، مع ملابسات تفجير الكنيسة البطرسية الذي حدث منذ أيام. وصرحت “رانيا محمود ياسين”، خلال برنامجها، المذاع على شاشة “إل تي سي”، مساء الخميس، بتصريحات لم تكشف عنها الأجهزة الأمنية من قبل، مشيرة، بأن شخص يدعى “ممتاز دوغمش”، وهو إرهابي فلسطيني، وهو العقل المدبر لكل الحوادث الإرهابية التي حدثت، وهو المدبر الرئيسي لكنيسة القديسين، وكان ينتمي لحماس، وتركها ليؤسس جماعة اسمها جيش الإسلام، وهو المسئول الأول، عن خطف الجندي الصهيوني، “جلعاد شاليط”. كما كشفت الإعلامية المصرية، عن رصد الأجهزة الأمنية، للقاء بين القائم بأعمال السفارة التركية والسفير القطري في كموبند بالقطامية قبل تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية بأربعة أيام، وهو ما يؤكد أن هذا الحادث متورط به إسرائيل وقطر وتركيا من أجل التأمر على مصر وتدميرها، لافتة بأن مايسمي بألمجلس الثوري المصري الموجود بتركيا، توعد في بيان الكنيسة الأرثوذكسية قبل التفجير بأيام بسبب دعمها للقيادة المصرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق